Uncategorized

قال عادل الجبير، وزير الخارجية السعودي، إن ماقامت به لجنة مكافحة الفساد في الآونة الأخيرة لا علاقة له بالحكم أو السلطة ، مشيرًا إلي ان مقاليد الحكم في المملكة معروفة وواضحة أمام الجميع. وتابع قائلا: تم الإفراج عن 7 حتي الآن ، والباقي لا يزالون أمام التحقيقات ، مشيرًا إلي أن حجم الفساد بلغ 100 مليار دولار تم نهبها من الشعب السعودي. وأضاف “الجبير”، خلال حواره مع الإعلامية لميس الحديدي ، في برنامج «هنا العاصمة»، المذاع عبر فضائية «سي بي سي»، انه منذ 6 أشهر أعلن ولي العهد الحالي أن الفساد سيتم مكافحته فى أي مكان ومن يقف وراءه سوء أمير أو مواطن عادي ، مشيرًا إلي انه تم القبض علي مجموعة وتم تخييرهم ما بين إرجاع الأموال أو التقدم للمحاكمة والنيابة. وقال إن هناك حالة من التفاؤل تسود مواطني المملكة الآن في ظل الإصلاحات الإيجابية نحو تطبيق رؤية «20-30» وتحسين الاقتصاد وجذب الاستثمارات. وأضاف أن ماتقوم بها المملكة الآن من كفالة حقوق المرأة للوصول إلى أن نكون بلدًا طبيعيًا، يكون للشباب فيه فرص حقيقية تحقق آمالهم وأهدافهم للنهوض بالمملكة إلى الأفضل، متابعا: “هناك حالة من التفاؤل الشديد داخل الشارع السعودي”. ورد الجبير علي تصريحات وزير الخارجية القطري حول إمكانية اللجوء إلي الحل العسكري مع بلاده قائلًا: مشكلة الرباعي العربي وقطر أصغر بكثير من التدخل والوصول إلي الحل العسكري وهذا غير مطروح علي الإطلاق. وأضاف أن الأزمة مع قطر صغيرة جدًا جدًا ولا يجب أن نكبر من حجمها أكثر من ذلك ، فهناك الكثير من الأمور العربية الأخري التي تستحق الإهتمام العربي الكبير ، مشيرًا إلي ان الأزمة مع ” الدوحة” تتمثل في تغيير سياستها تجاه كل دول العالم ، وتتخلي عن دعم الإرهاب وإيواء المطلوبين والمجرمين ، وعدم توفير منصات إعلامية تحض علي الكراهية والتطرف وعدم التدخل في شؤن الدول الأخري. وتابع : من غير المقبول أن تأتي الشاشات القطرية بشيوخ تحض علي قتل الأبرياء ، وتستضيف الإرهابيين دون أي محاسبة ، موضحًا أن الأمر مقاطعة وليس حصارا كما يدعي البعض مؤكدا أن “قطر” نفذت بعض الطلبات التي طرحها الرباعي العربي. ورد علي سؤالا حول مدى إمكانية وصول التوتر مع إيران إلي المرحلة المواجهة العسكرية قائلا: إن شاء الله ما نوصل إلي الحل العسكري ، لكن يتوجب علي إيران ان تعترف بحدود الدول وتتخلي عن تدخلها في الشئون العربية ،مشيرًا إلي أن إيران لا تؤمن بالحدود العربية. وأضاف أن إيران داعمة للإرهاب وتحضن نجل تنظيم القاعدة السابق ” اسامة بن لادن ” علي أراضيها ، بالإضافة إلي إستهدف سفارات الدول العربية ودعم جماعات إرهابية ، مشيرًا إلي أن التصعيد هو ماقامت به إيران وليس الدول العربية. وقال عادل الجبير ، وزير الخارجية السعودي ، ان المملكة لا تفرض شروطها علي أي بلد عربى ، مشيرًا إلي ان رئيس الوزراء اللبناني “سعد الحريري” كان متواجدا بكل حريته في المملكة وليس محتجزا كما حاولت إيران وحزب الله أن تروج لهذا الأمر لتشويه صورة السعودية. وأضاف أن الادعاءات الكاذبة بأن المملكة تحتجز رئيس الوزراء البلبناني المستقيل، ماهي إلا هستيريا وجهها حزب الله لإبعاد الأنظار عن توجيه اللوم اليه. ولفت إلى أن هناك مشاورات مع الشركاء من الدول العربية لإتخاذ خطوات ضد ” حزب الله” المدعوم من إيران ، مشيرًا إلي ان هذا الحزب الإرهابي لا يمت للشعب اللبناني بصلة ولكن ولاءه الأول والأخير لـ” طهران”، مضيفًا أن الخلل الرئيسي في لبنان يأتي من سلاح ” حزب الله ” التي لايريد أن تكون لبنان ، دولة قوية مستقلة. وقال إن أهم النقاط التي جاء بها البيان الختامي لوزراء الخارجية العرب بمقر جامعة الدول العربية يتمثل في «إدانة تدخل إيران في شؤون الدول العربية وزرع خلايا إرهابية في العواصم العربية، ومد الحوثيين بصواريخ باليستية لاستهداف المملكة، هذا بالإضافة إلى التدخل في الشؤون البحرينية، ودعم إيران الجماعات الإرهابية التي تضطلع في عمليات داخل البحرين وآخرها تفجير خط الغاز». وأضاف الجبير قائلا: إن الأمر الآخر التدخل الإيراني في الشأن اللبناني الداخلي”، مشيرًا إلى أن هناك لجنة مكونة من ” مصر – السعودية – البحرين ” لرسم خريطة ترصد الإنتهاكات التي تقوم بها إيران تجاه الدول العربية والتي تعد بمثابة عمليات عدائية ضد الدول العربية”. وذكر أنه يؤيد وبشدة الدعم من القيادة الأمريكية الجديدة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي شدد على ضرورة وقف تدخل إيران في الشؤون الداخلية للدول العربية ووقف دعم الجماعات الإرهابية التي تستهدف المملكة.

قال عادل الجبير، وزير الخارجية السعودي، إن ماقامت به لجنة مكافحة الفساد في الآونة الأخيرة لا علاقة له بالحكم أو السلطة ، مشيرًا إلي ان مقاليد الحكم في المملكة معروفة وواضحة أمام الجميع.

وتابع قائلا: تم الإفراج عن 7 حتي الآن ، والباقي لا يزالون أمام التحقيقات ، مشيرًا إلي أن حجم الفساد بلغ 100 مليار دولار تم نهبها من الشعب السعودي.

وأضاف “الجبير”، خلال حواره مع الإعلامية لميس الحديدي ، في برنامج «هنا العاصمة»، المذاع عبر فضائية «سي بي سي»، انه منذ 6 أشهر أعلن ولي العهد الحالي أن الفساد سيتم مكافحته فى أي مكان ومن يقف وراءه سوء أمير أو مواطن عادي ، مشيرًا إلي انه تم القبض علي مجموعة وتم تخييرهم ما بين إرجاع الأموال أو التقدم للمحاكمة والنيابة.

وقال إن هناك حالة من التفاؤل تسود مواطني المملكة الآن في ظل الإصلاحات الإيجابية نحو تطبيق رؤية «20-30» وتحسين الاقتصاد وجذب الاستثمارات.

وأضاف أن ماتقوم بها المملكة الآن من كفالة حقوق المرأة للوصول إلى أن نكون بلدًا طبيعيًا، يكون للشباب فيه فرص حقيقية تحقق آمالهم وأهدافهم للنهوض بالمملكة إلى الأفضل، متابعا: “هناك حالة من التفاؤل الشديد داخل الشارع السعودي”.

ورد الجبير علي تصريحات وزير الخارجية القطري حول إمكانية اللجوء إلي الحل العسكري مع بلاده قائلًا: مشكلة الرباعي العربي وقطر أصغر بكثير من التدخل والوصول إلي الحل العسكري وهذا غير مطروح علي الإطلاق.

وأضاف أن الأزمة مع قطر صغيرة جدًا جدًا ولا يجب أن نكبر من حجمها أكثر من ذلك ، فهناك الكثير من الأمور العربية الأخري التي تستحق الإهتمام العربي الكبير ، مشيرًا إلي ان الأزمة مع ” الدوحة” تتمثل في تغيير سياستها تجاه كل دول العالم ، وتتخلي عن دعم الإرهاب وإيواء المطلوبين والمجرمين ، وعدم توفير منصات إعلامية تحض علي الكراهية والتطرف وعدم التدخل في شؤن الدول الأخري.

وتابع : من غير المقبول أن تأتي الشاشات القطرية بشيوخ تحض علي قتل الأبرياء ، وتستضيف الإرهابيين دون أي محاسبة ، موضحًا أن الأمر مقاطعة وليس حصارا كما يدعي البعض مؤكدا أن “قطر” نفذت بعض الطلبات التي طرحها الرباعي العربي.

ورد علي سؤالا حول مدى إمكانية وصول التوتر مع إيران إلي المرحلة المواجهة العسكرية قائلا: إن شاء الله ما نوصل إلي الحل العسكري ، لكن يتوجب علي إيران ان تعترف بحدود الدول وتتخلي عن تدخلها في الشئون العربية ،مشيرًا إلي أن إيران لا تؤمن بالحدود العربية.

وأضاف أن إيران داعمة للإرهاب وتحضن نجل تنظيم القاعدة السابق ” اسامة بن لادن ” علي أراضيها ، بالإضافة إلي إستهدف سفارات الدول العربية ودعم جماعات إرهابية ، مشيرًا إلي أن التصعيد هو ماقامت به إيران وليس الدول العربية.

وقال عادل الجبير ، وزير الخارجية السعودي ، ان المملكة لا تفرض شروطها علي أي بلد عربى ، مشيرًا إلي ان رئيس الوزراء اللبناني “سعد الحريري” كان متواجدا بكل حريته في المملكة وليس محتجزا كما حاولت إيران وحزب الله أن تروج لهذا الأمر لتشويه صورة السعودية.

وأضاف أن الادعاءات الكاذبة بأن المملكة تحتجز رئيس الوزراء البلبناني المستقيل، ماهي إلا هستيريا وجهها حزب الله لإبعاد الأنظار عن توجيه اللوم اليه.

ولفت إلى أن هناك مشاورات مع الشركاء من الدول العربية لإتخاذ خطوات ضد ” حزب الله” المدعوم من إيران ، مشيرًا إلي ان هذا الحزب الإرهابي لا يمت للشعب اللبناني بصلة ولكن ولاءه الأول والأخير لـ” طهران”، مضيفًا أن الخلل الرئيسي في لبنان يأتي من سلاح ” حزب الله ” التي لايريد أن تكون لبنان ، دولة قوية مستقلة.

وقال إن أهم النقاط التي جاء بها البيان الختامي لوزراء الخارجية العرب بمقر جامعة الدول العربية يتمثل في «إدانة تدخل إيران في شؤون الدول العربية وزرع خلايا إرهابية في العواصم العربية، ومد الحوثيين بصواريخ باليستية لاستهداف المملكة، هذا بالإضافة إلى التدخل في الشؤون البحرينية، ودعم إيران الجماعات الإرهابية التي تضطلع في عمليات داخل البحرين وآخرها تفجير خط الغاز».

وأضاف الجبير قائلا: إن الأمر الآخر التدخل الإيراني في الشأن اللبناني الداخلي”، مشيرًا إلى أن هناك لجنة مكونة من ” مصر – السعودية – البحرين ” لرسم خريطة ترصد الإنتهاكات التي تقوم بها إيران تجاه الدول العربية والتي تعد بمثابة عمليات عدائية ضد الدول العربية”.

وذكر أنه يؤيد وبشدة الدعم من القيادة الأمريكية الجديدة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي شدد على ضرورة وقف تدخل إيران في الشؤون الداخلية للدول العربية ووقف دعم الجماعات الإرهابية التي تستهدف المملكة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى