Uncategorized

الإعلاميون فى العيد.. ريهام سعيد تذبح بنفسها.. بوسى شلبى تقضى أول أيام العيد مع حبيبها فى المقابر.. رامى رضوان يهاجم المشايخ

يقضى الإعلاميون العيد كغيرهم من الناس بعضهم يفضل أن يقف على الذبح أو يذبح بنفسه مثلما فعلت الإعلامية ريهام سعيد، وبعضهم يقضيه فى الأعمال الخيرية مثلما فعلت الإعلامية سالى عبد السلام التى استغلت العيد لتتواصل وتلتقى مع الأطفال الأيتام وتدخل السعادة على قلوبهم، والبعض الآخر يقضيه مع الاهل مثل الإعلامية ياسمين الخطيب كالإعلامية بوسى شلبى التى قررت قضاء أول أيام العيد مع حبيبها الراحل محمود عبد العزيز وتزوره فى المقابر.
ريهام سعيد تذبح بنفسها وترد على منتقديها:
نشرت الإعلامية ريهام سعيد عبر صفحتها الشخصية على موقع الصور “إنستجرام” فيديو وهى تقوم بذبح العجل وهنأت جموع المصريين بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
قوبل هذا الفيديو بالهجوم من البعض الذين أشاروا إلى أن المرأة لا يجب أن تقوم بالذبح بنفسها، ولكنها ردت عليهم بفيديو جديد لشيوخ يؤكدون أن المرأة يجوز لها أن تذبح الأضحية.
بوسى شلبى تقضى أول أيام العيد فى المقابر:
نشرت الإعلامية بوسى شلبى، عبر صفحتها الشخصية على موقع الصور إنستجرام صورة لها فى المقابر الخاصة بزوجها الفنان المرحوم محمود عبد العزيز.
كما نشرت بوسي شلبى صورة مكتوب عليها “رحم الله روحًا كان وجودها جميلًا، رحم الله صوتًا اشتقت لسماعه وضحكة لا تغيب عن البال ، يارب فى هذه الأيام المباركة ارحم كل عزيز وغالى غاب عنا فى الدنيا ولن يغيب عن قلوبنا يارب”.
ياسمين الخطيب تنشر صورة الفتة:
وقضت الإعلامية ياسمين الخطيب العيد مع والدتها التى قامت بتحضير الفتة لها ونشرت صورتها عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك.
كما نشرت أيضًا منشور تهنئة بمناسبة العيد توضح فيها أسباب كرهها العميق لـ”تنفيضة” العيد وحبها لأغنية “ياللى عالترعة حود عالمالح”.
وكتبت ياسمين الخطيب: “في طفولتي كرهت من طقوس العيد تنفيض البيت، وما يصحبه من فوضى على مدار أيام. في هذا الموسم تنتصر تربية أمي المصرية على چيناتها اللبنانية التركية، فتصاب بحالة عنيفة من الوسواس القهري، تدفعها لإلزام الخادمات -ومشاركتهن- غسل جميع الستائر والسجاد، باستثناء ٣ قطع صغيرة من السجاد المغزول يدويًا من الصوف والحرير، يُفاخر أبي نفسه باقتنائها، ذاكرًا أمامنا عدد عقد كل منها، وتاريخ ومكان تصنيعها”.
وأضافت ياسمين الخطيب: “وتعلم أمي أن أي تلف قد يصيب حبيباته الفارسيات يُعرضها للطلاق، لذلك كانت تأثر السلامة، وترسل القطع الثلاثة تحت حراسة البواب وإخوته، إلى مصنع للسجاد بشارع المنصورية للاعتناء بها، ثم إعادتها في زفة لا تقل بهجة عن عودة الصاجات من الفُرن مُحملة بالكحك”.
وتابعت ياسمين الخطيب: “أسوأ ما في تنفيضة العيد كان تعطيل الحمام الكبير، الذي يظل غير صالح للاستخدام ، حتى تنتهي الزوبعة بفرش البيت ليلة الوقفة.. فالبانيو مُكتظ بملايات الأسِرَّة وأكياس الوسائد والبشاكير، المنقوعة في الماء المغلي، مع المسحوق والكلور والقليل من الزهرة الزرقاء”.
وأكملت ياسمين الخطيب: “على الحوائط السيراميكية تتكئ ضُلف النوافذ، المُفككة استعدادًا لتصبينها، بينما تحتل معظم الأرضية أطباق بلاستيكية ضخمة، تشتريها أمي خصيصًا، ثم تأتمنها على قطع الكريستال المُزينة لنجف الصالون، والصحن البيضاوي لنجفة غرفة المكتب، والأبليكات الفرنسية التي تحتل مكانًا عليًا على الحائط الرئيسي للرسبشن. في حين يُنظف نجف غرف النوم الخالي من الكريستال، بالماء والصابون، بدون تفكيك، مما عرض أمي وخادماتها مرارًا للموت صعقًا بالكهرباء.. المهم النجف يُبرق!”.
واستطردت: “تحت حوض الحمام تُرص مجموعة من الچراكن تحمل في بطونها خلطة أمي السرية لتنظيف الموكيت، وقوامها الماء ومسحوق الغسيل والبوتاس والجاز. ويُدعك بها الموكيت المثبت بالغراء على أرضيات البيت بالكامل، الأمر الذي يجعل البيت قابلا للاشتعال بالكامل أيضًا، ثم تأتي المرحلة المُفضلة والأخيرة، لتنهي الجنون وتشيع السلام.. يُفرد السجاد، وتُسدل الستائر، وتُكسى السُرر، وتفوح من سائر المفروشات رائحة “بيوكلينا” الذي (يغسل كموج البحر)”.
ولفتت ياسمين الخطيب إلى أنه “في هذه الساعات المغمورة بالهناءة، لا تتوقف دادة أم عزيزة عن رقع الزغاريد المجلجلة، بينما تردد عزيزة وسعاد ونادية بعض أغاني الأفراح الريفية.. “أهو جالك يا به.. ريح بالك يا به”.. “ع الزراعية يا رب أقابل حبيبي”.. “أيوه يا واد يا ولعة.. خدها ونزل الترعة”.
وقالت ياسمين الخطيب: “حتى الأغنية المُحرمة “ياللي ع الترعة حود ع المالح” التي تقول كلماتها: “رجلي بتوجعني.. من إيه؟! من ليلة إمبارح”، والتي حرمت أمي غناءها، بعد إلحاحي لمعرفة ما الذي حدث ليلة إمبارح، فسبب للنساء كل هذه الأوجاع؟! حتى هذه الأغنية، كان مسموحا بها ليلة الوقفة، تحديدًا خلال فعاليات حفل ختام “تنفيضة العيد”، ولأني أحب الزياط كثيرًا، كنت كلما سمعتها أصعد للرقص على مائدة السفرة، وإمعانًا في كسر المحظور، أتقصع بزيادة وأنا أسأل عزيزة وأخواتها: “من إيه؟!” فيُجبن مع التصفيق العنيف : “من ليلة إمبارح”، كل سنة واحنا جميعًا طيبين وفرحين ومحاطين بحبايبنا.. وياللي ع الترعة حود ع الماااالح”.
ريم البارودي وسالي عبد السلام تحتفلان بـ عيد الأضحى فى دار الأيتام:
احتفلت الإعلامية سالى عبد السلام، بعيد الأضحى المبارك بطريقة مختلفة ومميزة هذا العام، حيث حرصت على أن تقضي وقتا مع الأطفال الأيتام.
وزارت سالى عبد السلام جمعية للأيتام وكتبت على الصور التى نشرتها عبر صفحتها الشخصية على موقع الصور إنستجرام “كل سنة وانتوا طيبين من دار جمعية أيتام مصر حبايبى انا”.
وأضافت “چيچى ..بهاء..منصور..نورة ..حياة..نيفين..مريم..مروان..مدحت وعمار يا حبايب قلبى، عندى على الانستجرام وفيس بوك و بيشوفوا كل كلامكم وبيفرحوا..ربى يسعدكم ويفرح قلوبكم يا رب واشوفكم احسن ناس يا رب”.
وكتبت منشورا آخر على صفحة إنستجرام الخاصة بها: “ريم البارودى جت معايا وبقالها فترة بتقولى عايزة اجى وازورهم وجابت لهم حاجات حلوة اوى والله “.
رامى رضوان يهاجم الشيوخ الذين يصرخون فى الخطبة:
نشر الإعلامى رامى رضوان، رسالة عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك موجهة للشيوخ الذين يقومون بالصراخ فى الخطب .
قال رامى رضوان “أرجو من أهل الخبره ورجال الدين يفيدوني لأني فعلا عايز أعرف المبرر والتفسير.. لماذا يصرخ بعض الأئمة والشيوخ أثناء الخطبة؟!”.
وأضاف رامى رضوان “يمكن أن أتفهم ان هذا كان أسلوب متبع في الماضي البعيد لكي يصل الصوت للحاضرين.. إنما اليوم هناك ميكروفونات وسماعات.. فما الداعي؟”.
وتساءل رامى رضوان “أليس من الأفضل أن يكون الحديث خلال الخطبة بهدوء وصوت متوسط الارتفاع؟”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى