اقتصاد

الاثنين المقبل.. وفد مصري يبحث ببروكسل زيادة الصادرات الزراعية للاتحاد الأوروبي

يبدأ وفد من وزارة الزراعة والمجلس التصديري للحاصلات الزراعية، يوم الاثنين المقبل، زيارة إلى بروكسل؛ للتعرف على المشكلات التي تعوق نفاذ الحاصلات الزراعية إلى دول الاتحاد الأوروبي.

وأشار رئيس المجلس التصديري للحاصلات الزراعية عبد الحميد الدمرداش – في تصريحات اليوم الخميس، على هامش الإعلان عن تنفيذ المرحلة الثانية من مبادرة التجارة الخضراء – إلى أنه سيتم تعريف الجانب الأوروبي بالإجراءات التي اتخذتها الحكومة المصرية للتأكد من سلامة المحاصيل الزراعية المصرية المصدرة وخلوها من متبقيات المبيدات من خلال إلزام الشركات بإجراء عمليات فحص للشحنات قبل التصدير.

كما تشمل إعداد قائمة بأسماء المزارعين ومحطات ومراكز التعبئة التي تم اعتمادها للتصدير، والتي ستحصل على أكواد محددة يتم وضعها على الكرتونة وعلى طلب الفحص والشهادة الزراعية وشهادة المنشأ؛ لتسهيل عمليات التتبع للمحصول من الجمع وحتى التصدير.

وأوضح الدمرداش أن دول الاتحاد الأوروبي تستحوذ على 17% من إجمالي صادرات القطاع وتتمثل أهمها في البرتقال والعنب والرمان.. مضيفا أنه سيتم مناقشة إمكانية الحصول على منحة من الاتحاد الأوروبي لتطوير معامل تحليل متبقيات المبيدات بالمحاصيل.

وأشار إلى أن الإجراءات الجديدة تم تطبيقها حتى الآن على محاصيل العنب والفراولة والفلفل وجاري تعميمها على باقي المحاصيل بشكل تدريجي.

وفيما يتعلق بتصدير الفول السوداني، أوضح رئيس المجلس التصديري للحاصلات الزراعية أنه لا توجد مشكلة في تصدير الفول السوداني، وقال: “نسعى إلى تفعيل القرار رقم 167 لسنة 2008 والخاص بفرض عقوبات على المصدرين حال رفض رسائل الفول السوداني المُصدَرة الاتحاد الأوروبي لارتفاع نسبة الفلاتوكسين بها، والذي يتراوح ما بين الوقف المؤقت إلى إلغاء قيد المصدر من سجل المصدرين”. يبدأ وفد من وزارة الزراعة والمجلس التصديري للحاصلات الزراعية، يوم الاثنين المقبل، زيارة إلى بروكسل؛ للتعرف على المشكلات التي تعوق نفاذ الحاصلات الزراعية إلى دول الاتحاد الأوروبي. وأشار رئيس المجلس التصديري للحاصلات الزراعية عبد الحميد الدمرداش – في تصريحات اليوم الخميس، على هامش الإعلان عن تنفيذ المرحلة الثانية من مبادرة التجارة الخضراء – إلى أنه سيتم تعريف الجانب الأوروبي بالإجراءات التي اتخذتها الحكومة المصرية للتأكد من سلامة المحاصيل الزراعية المصرية المصدرة وخلوها من متبقيات المبيدات من خلال إلزام الشركات بإجراء عمليات فحص للشحنات قبل التصدير. كما تشمل إعداد قائمة بأسماء المزارعين ومحطات ومراكز التعبئة التي تم اعتمادها للتصدير، والتي ستحصل على أكواد محددة يتم وضعها على الكرتونة وعلى طلب الفحص والشهادة الزراعية وشهادة المنشأ؛ لتسهيل عمليات التتبع للمحصول من الجمع وحتى التصدير. وأوضح الدمرداش أن دول الاتحاد الأوروبي تستحوذ على 17% من إجمالي صادرات القطاع وتتمثل أهمها في البرتقال والعنب والرمان.. مضيفا أنه سيتم مناقشة إمكانية الحصول على منحة من الاتحاد الأوروبي لتطوير معامل تحليل متبقيات المبيدات بالمحاصيل. وأشار إلى أن الإجراءات الجديدة تم تطبيقها حتى الآن على محاصيل العنب والفراولة والفلفل وجاري تعميمها على باقي المحاصيل بشكل تدريجي. وفيما يتعلق بتصدير الفول السوداني، أوضح رئيس المجلس التصديري للحاصلات الزراعية أنه لا توجد مشكلة في تصدير الفول السوداني، وقال: “نسعى إلى تفعيل القرار رقم 167 لسنة 2008 والخاص بفرض عقوبات على المصدرين حال رفض رسائل الفول السوداني المُصدَرة الاتحاد الأوروبي لارتفاع نسبة الفلاتوكسين بها، والذي يتراوح ما بين الوقف المؤقت إلى إلغاء قيد المصدر من سجل المصدرين”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى