السلايدرعربى ودولى

إيه إم بيست لقطاع الأسواق: المغرب العربي منطقة واحدة وثلاث أسواق تأمين فريدة

 ثمة فروقات كبيرة بين أسواق التأمين في كلّ من المغرب والجزائر وتونس- من النواحي الاقتصادية والديمغرافية والثقافية، على الرغم من التقارب الجغرافي بين هذه البلدان والقواسم المشتركة الكثيرة التي تجمع بينها. يبحث تقرير جديد من “إيه إم بيست” بعنوان “المغرب العربي – منطقة واحدة، وثلاث أسواق تأمين فريدة”، في الآفاق والفرص طويلة الأجل لأسواق التأمين الثلاثة بمنطقة المغرب العربي.

هذا وقد برهنت أسواق التأمين المغربية الثلاثة، على مدى السنوات الخمس الماضية، عن مسارات نمو قوية، تفوق معدلات السوق العالمية. ومن المتوقع أن يستمر هذا التوجه، على الرغم من التحديات قريبة المدى التي فرضها تفشي وباء “كوفيد-19” والانكماش الاقتصادي الناجم عنه.

إلا أن “إيه إم بيست” تشير في تقريرها الخاص لقطاع الأسواق إلى وجود تحديات متعددة على المديين القصير والمتوسط، والتي تتمتع بالقدرة على الحد من قدرة توسع قطاع التأمين في المنطقة. تشمل هذه التحديات الضغوطات السياسية والاقتصادية، والنظرة السلبية لدى السكان فيما يتعلق بالتأمين والطبيعة المتطورة للأطر التنظيمية والإدارية. وبالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن تؤثر جائحة “كوفيد-19” وتداعياتها الممتدة على الأسواق المالية والاقتصادات حول العالم، سلباً على آفاق نمو شركات التأمين المحلية على المدى القريب.

للاطّلاع على النسخة الكاملة من التقرير، يرجى زيارة الرابط الإلكتروني التالي: http://www3.ambest.com/bestweek/purchase.asp?record_code=300506

تعتبر “إيه إم بيست” وكالة تصنيف ائتماني عالمية، وناشرة للأخبار، ومزوّدة لتحليلات البيانات متخصّصة في قطاع التأمين. تتّخذ “إيه إم بيست” من الولايات المتحدة الأمريكيّة مقرّاً لها، وتعمل الشركة مع أكثر من 100 دولة وتملك مكاتب إقليميّة في كلّ من نيويورك ولندن وأمستردام ودبي وهونج كونج وسنغافورة ومدينة مكسيكو. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.ambest.com.

حقوق الطبع والنشر لعام 2020 محفوظة لشركة “إيه. إم. بيست” لخدمات التصنيف و/أو شركاتها التابعة. جميع الحقوق محفوظة.

يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع “بزنيس واير”businesswire.com) ) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20200825005297/en/

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة، فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى