السلايدرفنون

في ذكرى ميلاد علاء ولي الدين..سر عدم زواجه وكم كان وزنه في عبود على الحدود

يحل اليوم الثلاثاء  28 سبتمبر، ذكرى ميلاد الفنان علاء ولى الدين، الذى رحل عن عمر ناهز التاسعة والثلاثين، واستطاع أن يقدم أعمالا فنية ما تزال خالدة فى ذاكرة ووجدان المشاهد المصرى والعربى.

 

رحل علاء ولي الدين  عن عالمنا فى أول أيام عيد الأضحى من عام 2003 ، وكان خبر رحيله  بمثابة الصاعقة التى أصابت الوسط الفنى بحالة من الحزن الشديد.

 

علاء ولي الدين، لم يكن يهوى إقامة أعياد الميلاد أو يحتفل بعيد ميلاده مثل البعض الذين يقيمون حفل ويعزمون ذويهم، ولكنه كان يكتفي بالمفاجآت التي تأتيه من الأهل والأصدقاء ويسعد بها كثيرا.

 

شارك علاء ولي الدين في بعض الاعمال مثل أيس كريم فى جليم”، و”الإرهاب والكباب”، “المنسى”، و”النوم فى العسل”، الا ان انطلاقته الحقيقة كانت خلال مشاركته في فيلم عبود على الحدود 

 

شارك بعدها علاء ولي الدين في فيلم ” الناظر” والذي حقق خلاله نجاحا كبيرا ، لينطلق بعد ذلك نحو البطولة المطلقة .

 

عدم زواجه :

 

عاش  علاء ولي الدين قصص حب كثيرة مثله مثل باقي الشباب في سنه، ولكن قبل وفاته بعام ارتبط بفتاة من خارج الوسط الفني، كان قد قابلها فى إحدى الندوات، ثم التقيا عدة مرات، إلا أن القصة لم تكلل بالزواج؛ لانشغال علاء، بالفن والبيت وإخواته ووالدته.

علاء ولي الدين  يكشف عن وزنه:

في لقاء  قديم ، ظهر الفنان الراحل علاء ولي الدين ضيفًا على برنامج «زووم» على شاشة القناة الثانية المحلية في كواليس تصوير أول بطولاته المطلقة على شاشات السينما، «عبود على الحدود»، قبل حوالي عقدين من الزمان

ووجهت المذيعة سلمى  الشماع لـ« علاء ولي الدين» سؤالا  ، «وزنك كام؟»، ليرد عليها: “وزني أوفر ضخم للدرجادي عشان…»، لتقاطعه المذيعة: «لا، من جهة إنه أوفر هو أوفر، هو كام يعني؟ 120 كيلو ؟»،

 ليرد عليها: «لا، 120 ده كان من سنة 1984، هو دلوقتي أنا ممكن أكون حوالي 130-135

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى